نفدت الثانوية الثالثة والاربعون مشروع ( مهرجان الإفطار الصحي ) اليوم الثلاثاء الموافق 1435/1/9هـ
فكرة المشروع :- تقوم فكرة هذا المهرجان على تنويع الوجبات الغذائية خاصة الصحية منها في وجبة الإفطار المقدمة للطالبات حيث يتم تقديم هذه الوجبات من قبل معلمات كل قسم من اقسام المواد الدراسية حيث يتولى كل قسم تقديم الوجبات في اليوم المخصص للقسم . وبإشراف تام من المعلمات وليس الهدف من المشروع الربح وإنما نوع من إحداث التغير الإيجابي على وجبة الإفطار الصحية المقدمة للطالبات.
الفئة المستهدفة : طالبات المدرسة.
هدف المشروع :- تنويع الوجبات الغذائية للطالبات 2- إتاحة خيارات متنوعة امام الطالبة في الحصول على وجبة الإفطار 3- كسر للروتين المعتاد
مدة تنفيذ المشروع :- الى نهاية الفصل الدراسي الأول .
وفي هذا السياق نفذت الاستاذات :- حنان البطي ودلال الدوسري ومنتهى الدهلوس فكرة لمشروع الصدق تقوم على عرض بعض المواد الغذائية على طاولة وسعرت المواد ووضع صندوق لتضع الطالبات مبلغ ماتشترية دون أن يكون هناك محاسب لها وذلك لترسيخ صفة الصدق مع الله ومع النفس.
فكرة المشروع :- تقوم فكرة هذا المهرجان على تنويع الوجبات الغذائية خاصة الصحية منها في وجبة الإفطار المقدمة للطالبات حيث يتم تقديم هذه الوجبات من قبل معلمات كل قسم من اقسام المواد الدراسية حيث يتولى كل قسم تقديم الوجبات في اليوم المخصص للقسم . وبإشراف تام من المعلمات وليس الهدف من المشروع الربح وإنما نوع من إحداث التغير الإيجابي على وجبة الإفطار الصحية المقدمة للطالبات.
الفئة المستهدفة : طالبات المدرسة.
هدف المشروع :- تنويع الوجبات الغذائية للطالبات 2- إتاحة خيارات متنوعة امام الطالبة في الحصول على وجبة الإفطار 3- كسر للروتين المعتاد
مدة تنفيذ المشروع :- الى نهاية الفصل الدراسي الأول .
القسم المُنفذ لليوم الاول من المهرجان قسم اللغة العربية المجموعة (1) ومعلماته :-
أ/ منتهى الدهلوس - أ/ سراء الشهري - أ / نورة القحيز - أ / هند السحيباني
وفي هذا السياق نفذت الاستاذات :- حنان البطي ودلال الدوسري ومنتهى الدهلوس فكرة لمشروع الصدق تقوم على عرض بعض المواد الغذائية على طاولة وسعرت المواد ووضع صندوق لتضع الطالبات مبلغ ماتشترية دون أن يكون هناك محاسب لها وذلك لترسيخ صفة الصدق مع الله ومع النفس.
صور من اليوم الاول للمهرجان
صور لفكرة المعلمات منتهى الدهلوس ودلال الدوسري وحنان البطي.
إعداد أ / عـــزه الــزهراني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق